دَعَاكَ إِلَى التَّفْكِيرِ وَالْبَحْثِ وَالنَّظَرْ...تَلَاحُقُ أَحْداثٍ تُجَلُّ وَتُحْتَقَرْ
وَكَوْنُكَ فِي كَوْنٍ فَسِيحٍ مُمَدَّدٍ...بِهِ أَوْجَدَ الرَّحْمَنُ مَا أَدْهَشَ الْفِكَرْ
مَحَلُّكَ مِنْهُ الْأَرْضُ وَهْيَ كَذَرَّةٍ...مِنَ الْكَوْنِ وَالْإِنسَانُ فِي الْأَرْضِ ذُو صِغَرْ
وَهُوَ يَرَى فِي نَفْسِهِ الْكَوْنَ كُلّهُ...وَيَطْرَحُ بَعْدَ الْكَوْنِ أَسْئِلَةً أُخَرْ
تَسَاءَلَ لَا يَدْرِي الْجَوَابَ وَإِن دَرَى...فَمُقْتَصِرٌ ذَاكَ الْجَوَابُ عَلَى الْأَثَرْ
قَدِ اسْتَأْثَرَ الرَّحْمَنُ بِالْعِلْمِ كُلِّهِ...وَلَمْ يُشْرِكِ الْإنسَانَ فِي الْخَلْقِ وَالْأَمرْ
فَإِيَّاهُ نَدْعُو ضَارِعِينَ وَخُشَّعًا...لِنَيْلِ عُلُومٍ مِن لَدُنْهُ هِيَ الْخَبَرْ .
شعر إبراهيم بن موسى بن الشيخ سِيدِيَّا
وَكَوْنُكَ فِي كَوْنٍ فَسِيحٍ مُمَدَّدٍ...بِهِ أَوْجَدَ الرَّحْمَنُ مَا أَدْهَشَ الْفِكَرْ
مَحَلُّكَ مِنْهُ الْأَرْضُ وَهْيَ كَذَرَّةٍ...مِنَ الْكَوْنِ وَالْإِنسَانُ فِي الْأَرْضِ ذُو صِغَرْ
وَهُوَ يَرَى فِي نَفْسِهِ الْكَوْنَ كُلّهُ...وَيَطْرَحُ بَعْدَ الْكَوْنِ أَسْئِلَةً أُخَرْ
تَسَاءَلَ لَا يَدْرِي الْجَوَابَ وَإِن دَرَى...فَمُقْتَصِرٌ ذَاكَ الْجَوَابُ عَلَى الْأَثَرْ
قَدِ اسْتَأْثَرَ الرَّحْمَنُ بِالْعِلْمِ كُلِّهِ...وَلَمْ يُشْرِكِ الْإنسَانَ فِي الْخَلْقِ وَالْأَمرْ
فَإِيَّاهُ نَدْعُو ضَارِعِينَ وَخُشَّعًا...لِنَيْلِ عُلُومٍ مِن لَدُنْهُ هِيَ الْخَبَرْ .
شعر إبراهيم بن موسى بن الشيخ سِيدِيَّا