مَهْمَا بَعدتِّ فَعَيْنُ اللَّهِ تَرْعَاكِ .. وَجَنَّةُ الخُلْدِ يَا أُمَّاهُ مَأْوَاكِ
لَا حَامَ حَوْلَكِ إِلَّا رَحْمَةٌ وَسِعَتْ .. وَلُطْفُ مَوْلَايَ رَبِّ العَرْشِ مَوْلَاكِ
وَنِلْتِ مِنْهُ مِنَ التَّكْرِيمِ أبْلَغَهُ .. حَتَّى تَقرَّ بما قد نِلْتِ عَيْناكِ
شعر إبراهيم بن موسى بن الشيخ سيدِيَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق