عَنترةُ ورَشَقاتُ حِزْبِ اللهِ
————————————————————-
لوْ عَاشَ عنتَرُ عَبْلَةٍ في عَصْرِنَا
ورَأَى الْجزيرةَ في شرِيطِ الْعاجِلِ
جَاءتْ بِأَخْبارِ الْبُطولاتِ التِي
تَشْفِي، لَبَدَّلَ بَيْتَهُ فِي الْكامِلِ
مُسْتَحْدِثًا عَجُزًا يُكَمِّلُ صَدْرَهُ
مِن بَيْتِهِ الْمُتَنَاسِقِ الْمُتَفَاعِلِ
" ولقدْ شَفَى نَفْسِي وَأبْرَأَ سُقْمَها "
رَشَقاتُ حِزْبِ اللهِ حِزْبَ الْباطِلِ.
—————————————————
شعر إبراهيم بن موسى بن ألشيخ سِيدِيَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق