أفَتِّشُ عَنْ خَلَاصِيَ كُلَّ حِينِ .......وَمَا مَثْوَى الْخَلَاصِ بِمُسْتَبِينِ!
وَأبْذُلُ لِلْعُثُورِ عَلَيْهِ جُهْدِي ......وَأبْذُلُ كُلَّ مَا مَلَكَتْ يَمِينِي
وَأسْألُ عَنْهُ مَن رُزِقُوا يَقِينًا.....وَمَا رَدُّوا عَلَيَّ بِمَا يَقِينِي
كَأنِّي صِرْتُ أبْحَثُ عَن مُحَالٍ.....اذَا مَا سِرْتُ أبْحَثُ عَنْ يَقِينِ !
وَجِئْتُ أسَائِلُ الْعُلَمَاءَ عَنْهُ .....وَفِيهِمْ صُحْتُ: يَا عُلَمَاءُ قُونِي
وَقَدْ أفْتَوْا بِصِدْقٍ حِينَ قَالُوا .....:خَلَاصُكَ فِي الْكِتَابِ وَفِي الْمُتُونِ
وَفِي ذِكْرِ الْاِلَهِ وَهُوَ أجْدَي......وَفِي تَرْكِ التّوَهُّمِ وَالظُّنُونِ
وَأنْ تَكِلَ الْأمُورَ الَي إلَهٍ.....حَمَى الْمُتَوَكِّلِينَ بِكُلِّ لِينِ
وَأنْ تَرْضَى بِهِ رَبًّا وَتَغْـدُو...... اِلَيْهِ مَدَى الزَّمَانِ أخَا حَنِينِ
فَفِي هَذَا خَلَاصُكَ حِينَ تَأتِي .....تُفَتِّشُ عَنْ خَلَاصِكَ كُلَّ حِينِوَهُمْ صَدَقُوا فَقَوْلُهُمُ يَقِينًا......وَقَانِي مِن تَرَدٍّ فِي مُهِينِ .
شعر :ابراهيم بن موسي بن الشيخ سيديَّا
بتلميت23أكتوبر1994م,هذا هو تاريخ إنشاء هذه القصيدة.
وَأبْذُلُ لِلْعُثُورِ عَلَيْهِ جُهْدِي ......وَأبْذُلُ كُلَّ مَا مَلَكَتْ يَمِينِي
وَأسْألُ عَنْهُ مَن رُزِقُوا يَقِينًا.....وَمَا رَدُّوا عَلَيَّ بِمَا يَقِينِي
كَأنِّي صِرْتُ أبْحَثُ عَن مُحَالٍ.....اذَا مَا سِرْتُ أبْحَثُ عَنْ يَقِينِ !
وَجِئْتُ أسَائِلُ الْعُلَمَاءَ عَنْهُ .....وَفِيهِمْ صُحْتُ: يَا عُلَمَاءُ قُونِي
وَقَدْ أفْتَوْا بِصِدْقٍ حِينَ قَالُوا .....:خَلَاصُكَ فِي الْكِتَابِ وَفِي الْمُتُونِ
وَفِي ذِكْرِ الْاِلَهِ وَهُوَ أجْدَي......وَفِي تَرْكِ التّوَهُّمِ وَالظُّنُونِ
وَأنْ تَكِلَ الْأمُورَ الَي إلَهٍ.....حَمَى الْمُتَوَكِّلِينَ بِكُلِّ لِينِ
وَأنْ تَرْضَى بِهِ رَبًّا وَتَغْـدُو...... اِلَيْهِ مَدَى الزَّمَانِ أخَا حَنِينِ
فَفِي هَذَا خَلَاصُكَ حِينَ تَأتِي .....تُفَتِّشُ عَنْ خَلَاصِكَ كُلَّ حِينِوَهُمْ صَدَقُوا فَقَوْلُهُمُ يَقِينًا......وَقَانِي مِن تَرَدٍّ فِي مُهِينِ .
شعر :ابراهيم بن موسي بن الشيخ سيديَّا
بتلميت23أكتوبر1994م,هذا هو تاريخ إنشاء هذه القصيدة.