يقول إبراهيم بن موسى بن الشيخ سيديا معربا عن تعلقه وإعجابه بمختصر
الشيخ خليل رحمه الله تعالى ونفعنابعلمه:
بِمُخْتَصَرِ
الشَّيْخِ الْعَظِيمِ خَلِيلِ ... خَلَاصُ جَهُولٍ واعْتِزازُ ذَلِيلِ
كِتَابٌ
بِطِيبِ الْأَصْلِ طَابَتْ فُرُوعُهُ ... فَنَالَ بِطِيبِ الْفَرْعِ طِيبَ وُصُولِ
تَدَارُسُهُ
حِصْنٌ لِدِينِ مُحَمَّدٍ ... عَلَيْهِ صَلَاةُ اللهِ كُلَّ أَصِيلِ
فَلَا
تَبْعُدُوا عَنْهُ اغْتِنَاءً بِغَيْرِهِ ... لِذَمِّ جَهُولٍ أَوْ تَخَاذُلِ
جِيلِ
وَعَضُّوا
عَلَيْهِ بِالنَّوَاجِذِ واسْهَرُوا ... عَلَى دَرْسِهِ ،لَا طَابَ عَيْشُ عَذُولِ
ألَا
شَرَّفَ اللهُ الْمُحِبَّ ،وَقَوْلَهُ : ... ـ بِصَوْتٍ عَلَا ـ هَذَا "خَلِيلُ"
خَلِيلِي