يقول إبراهيم بن موسى بن الشيخ سيديا :
يأيها الآتي من الأجيال,,,,يا وارثا أخطاء جيلي الحالي
خذها نصيحة صادق في وده,,,,أخْذًا بِقُوَّةِ مُؤْمِنٍ مِفضَالِ
آباؤنا نصحوا ولكن جاءنا ,,,,,إخواننا بعقائد الأنذال
ودعوا إليها تاركين وراءهم,,,,ما صح من عمل ومن أقوال
قالوا:التخلف داؤنا ،ودواؤنا,,,,,تسليمُ ماضينا إلى الإهمال
والإقتداء بحالة غربية,,,,,أو حالة شرقية المنوال
زرعوا المذلة في النفوس فأنبتت,,,عشب الهوان ونبتة الإضلال
عبدوا مصالحهم بكل ديانة ,,,,ظنوا نجاعتها لجلب المال
أتباعهم كثرٌ وتابع غيرهم,,,,نزرٌ وتابعُ دينه كالخال
والبعض من إخواننا عبدوا الهوى,,,ودعوا إلى الإيقاع بالعذال
ساستْهُمُ النفسُ المريضةُ حرةً,,,والعقلُ في وحْلٍ من الأوحال
وحياتهم طينيةٌ عبثيةٌ,,,,,لا تستجيب لحكمة أو بال
أما الغيورُ على الحِمَى فثلاثةٌ ,,,,,متساهلٌ ،ومجاملٌ ،ومغالِ
هذا تجاهل هول يوم قيامة,,,,,كمُجامِلٍ لَاهٍ عن الأهوال
أما الْمُغَالِي فهْو عبْدُ عواطفٍ,,,,,مَنَعَتْ تَقَبُّلَ صَالِحِ الأعمال
وسِوَى الذين ذكرْتُ جَمْعٌ غَافِلٌ,,,,رَاضٍ بِسَيِّدِهِ رِضَا الْجُهَّالِ
يسْعَى بِهِمْ مَنْ هَبَّ أوْ مَنْ دَبَّ ،إنْ,,,, نَبَّهْتَهُمْ وَعَظُوكَ بالأمثال
والقائد المقدام سيد يومه,,,,,والمذعنون له عبيدُ الحال
ياتي إليه مُسَلِّمًا أعْتَى الْوَرَى,,,,والمستحيل يصير غير محال
حتى إذا ذهبت به أيامه ,,,,وأزيح من حكم ومن إجلال
ظهرت له كل الوجوه سليمةً ,,, من قبْحِ أطماع وشر خصال
وإذا به في غربة وأنيسُه:,,,,غضبُ القويِّ القادرِ الْمُتَعَالِي
يأيها الآتي من الأجيال,,,,,يا باحثًا عن قدوةٍ ومِثَال
اِبحثْ بجيلٍ غير جيلِيَ تلْقهُ,,,,,فِي جيل آباءٍ لَنَا أبْطالِ .
يأيها الآتي من الأجيال,,,,يا وارثا أخطاء جيلي الحالي
خذها نصيحة صادق في وده,,,,أخْذًا بِقُوَّةِ مُؤْمِنٍ مِفضَالِ
آباؤنا نصحوا ولكن جاءنا ,,,,,إخواننا بعقائد الأنذال
ودعوا إليها تاركين وراءهم,,,,ما صح من عمل ومن أقوال
قالوا:التخلف داؤنا ،ودواؤنا,,,,,تسليمُ ماضينا إلى الإهمال
والإقتداء بحالة غربية,,,,,أو حالة شرقية المنوال
زرعوا المذلة في النفوس فأنبتت,,,عشب الهوان ونبتة الإضلال
عبدوا مصالحهم بكل ديانة ,,,,ظنوا نجاعتها لجلب المال
أتباعهم كثرٌ وتابع غيرهم,,,,نزرٌ وتابعُ دينه كالخال
والبعض من إخواننا عبدوا الهوى,,,ودعوا إلى الإيقاع بالعذال
ساستْهُمُ النفسُ المريضةُ حرةً,,,والعقلُ في وحْلٍ من الأوحال
وحياتهم طينيةٌ عبثيةٌ,,,,,لا تستجيب لحكمة أو بال
أما الغيورُ على الحِمَى فثلاثةٌ ,,,,,متساهلٌ ،ومجاملٌ ،ومغالِ
هذا تجاهل هول يوم قيامة,,,,,كمُجامِلٍ لَاهٍ عن الأهوال
أما الْمُغَالِي فهْو عبْدُ عواطفٍ,,,,,مَنَعَتْ تَقَبُّلَ صَالِحِ الأعمال
وسِوَى الذين ذكرْتُ جَمْعٌ غَافِلٌ,,,,رَاضٍ بِسَيِّدِهِ رِضَا الْجُهَّالِ
يسْعَى بِهِمْ مَنْ هَبَّ أوْ مَنْ دَبَّ ،إنْ,,,, نَبَّهْتَهُمْ وَعَظُوكَ بالأمثال
والقائد المقدام سيد يومه,,,,,والمذعنون له عبيدُ الحال
ياتي إليه مُسَلِّمًا أعْتَى الْوَرَى,,,,والمستحيل يصير غير محال
حتى إذا ذهبت به أيامه ,,,,وأزيح من حكم ومن إجلال
ظهرت له كل الوجوه سليمةً ,,, من قبْحِ أطماع وشر خصال
وإذا به في غربة وأنيسُه:,,,,غضبُ القويِّ القادرِ الْمُتَعَالِي
يأيها الآتي من الأجيال,,,,,يا باحثًا عن قدوةٍ ومِثَال
اِبحثْ بجيلٍ غير جيلِيَ تلْقهُ,,,,,فِي جيل آباءٍ لَنَا أبْطالِ .