يقول الشيخ سيد محمد بن الشيخ سيديا الكبير رحمه الله تعالى ورضي عنه وأرضاه في إحدى ذوقياته العجيبة
قِفُوا الْمَطِيَّ بِمَغْنَى مَن تُحِبُّونَا...وَأْتُوا جَمِيعَ الذِي يَأْتِي الْمُحِبُّونَا
وَإِن دَعَاكُمْ لِغَيٍّ حِفْظُ عَهْدِكُمُ...فَمَا عَلَيْكُمْ إِذَا جِئْتُمْ تُلَبُّونَا
لَئِن شَرِبْتُمْ كُؤُوسَ الْوَصْلِ مُتْرَعَةً...يَوْمًا فَلَا بُدَّ مِنْ يَوْمٍ تَغُبُّونَا
إِنَّ الشَّبَابَ لَهُ لَيْلٌ يَنَامُ بِهِ...وَلِلْمَشِيبِ غَدٌ فِيهِ تَهُبُّونَا
وَالدَّهْرُ يَفْتل حَبْلًا كَيْ يُقَيِّدَكُمْ...مَا أَمْكَنَ الْخَبُّ لَا تَفْتُوا تَخُبُّونَا
فَكُلَّمَا رُمْتُمُ رَبًّا لِحَالِكُمُ...يَغْرَى بِإفْسَادِ مَا أَنتُمْ تَربُّونَا
تَمَتَّعُوا بِشَبَابٍ لَّا بَقَاءَ لَهُ...بِهِ تَمُرُّونَ سَفْرًا لَّا تَرِبُّونَا
وَإِن صَدَيْتُم بِرَيْنِ الذَّنبِ أَفْئِدَةً...فَإِنَّ فِي الْقَوْمِ أَقْطَابًا يُرَبُّونَا
هُمُ السَّرَاةُ الْأُلَى عَمَّتْ فَوَاضِلُهُمْ...هُمُ الْأُسَاةُ السَّمَاسِيرُ الْأَطَبُّونَا
هُمُ الْحُمَاةُ الْأُلَى يَحْمُونَ جَارَهُمُ...هُمُ الْهُدَاةُ الْمَصَابِيحُ الْأَلَبُّونَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق