اِسْتِشْفاءً للْعلامةِ الْجليلِ الشيخ الدكتور عِصامِ الْبشير يقولُ إبراهيم بنُ موسى بْنِ الشيخ سِيدِيَ
(( الأبيات من البحر المتقارب))
إِلَهِي اسْتَجِبْ يَا سَمِيعَ الدُّعَاءِ
وَهَبْ لِعِصامٍ كَرِيمَ الشِّفَاءِ
عِصامُ الْبَشِيرُ لِأُمَّتِهِ
هُدًى، وَضِيَاءٌ عَمِيمُ الضِّيَاءِ
بِوَاسِعِ عِلْمٍ لَّهُ وَيَقِينٍ
وَقَلْبٍ مُّنِيبٍ نَّقِيِّ الصَّفَاءِ
وَقَوْلٍ فَصِيحٍ وَمَعْنًى صَحِيحٍ
وَفَهْمٍ تَحَرَّى الذِي أنتَ شَاءِ
إِليْكَ دَعَا صَادِقًا مُّسْتَقِيمًا
بِعَصْرٍ يَئِطُّ مِنَ الْجُهَلاءِ
فَهَبْهُ شِفَاءً وعَافِيَةً
وَعُمْرًا مَّدِيدًا بِدُونِ ابْتِلاءِ
وَمَتِّعْ بِهِ رَبِّ أُمَّتَهُ
وَمَكِّن بِفَضْلِكَ لِلْعُلَمَاءِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق