بِمناسبةِ اعترافِ إسبانيا والنرويج وإيرلندا بفلسطِينَ/شعر إبراهيم بن موسى بن الشيخ سِيدِيَ
إِلَى النُّرْوَيْجِ ،هِي وَإِيرِلِنْدَا :: كَذَا إِسْبَانِيَا مِنَّا التَّحَايَا
وَأَغْلَى مَا يَرُوقُ مِنَ الْهَدَايَا :: وإِنَّ وَفَاءَنَا خَيْرُ الْهَدَايَا
وَقَفْتُم مَّوْقِفًا لَّا خِزْيَ فِيهِ :: سَلِمْتُمْ فِيهِ مِن نَّحْسِ الْخَطَايَا
وَقَفْتُمْ نَاصِرِينَ بِكُلِّ حَزْمٍ :: إِلَى جَنبِ الثَّكَالَى وَالضَّحَايَا
فَنَصْرُكُمُ لِأَهْلِ الْحَقِّ فَضْلٌ :: وَنَصْرُ الْحَقِّ مِن طِيبِ السَّجَايَا
وَمِنْ خُلُقٍ خَلَا غَرْبٌ وَشَرْقٌ :: وَمِنْ عَدْلٍ خَلَوْا إِلَّا بَقَايَا
دَعُوا أَلْمَانِيَا ،وَدَعُوا فَرَنسَا ، :: عَسَى يَهْدِيهُمُ رَبُّ الْبَرَايَا
جَزَاؤُهُمُ - وَقَدْ نَصَرُوا ظلُومًا :: إِذَا لَمْ يَرْجِعُوا - أَعْتَى الرَّزَايَا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق